كانت شارلوت كولو شغوفة بالموسيقى منذ طفولتها. مكنته جاذبيته الخاصة للبيانو من الفوز بجائزة البيانو ودبلوم الدراسات الموسيقية من معهد تولوز الإقليمي في عام 2011 بالإضافة إلى ترخيص في علم الموسيقى. في الوقت نفسه ، اكتشفت عالم الغناء. ستأخذها دراسة هذا الفن إلى بلجيكا وإيطاليا للدراسة على يد أساتذة كبار وسيتوج بحثها بدرجة البكالوريوس في الغناء من المعهد الملكي في بروكسل وماجستير من المعهد العالي في سيينا يسمح له انفتاحه الموسيقي بالاقتراب من الأنواع والأنماط الموسيقية المختلفة بالتنسيق بسهولة ، والانتقال من الغناء الغنائي إلى الأغنية الفرنسية. تقوم شارلوت بترجمة النصوص والموسيقى ومرافقتها وترتيبها وتأليفها في مشاريع فنية مختلفة. كما قامت بالتدريس في المعهد الموسيقي لكنها تفضل الآن تكريس نفسها للإبداع الفني.